يقولون ....أن صراخه عنيف.. مخيف....و أستعجب ألا يرون فى صرخته ذلك الود وتلك الصلة بيننا وبين السماء الصامتة دائما الا عندما يصيح هو....ألا يسمعون أنينه وهو يسبح بحمد ربه....أيها الرعد...لا تصدق ما يقولونه عنك...فصوتك يبعث فى نفسى سرورا أكثر من ذلك السرور الذى يبعثه صوت الكروان
6-12-2009
_________________________
استمعوا له واستمتعوا به وسبحوا كما يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق