فعندما حصلنا على الجنسية الكندية كان ابني الأصغر وقتها لم يتجاوز الثالثة عشرة وقد جاء من المدرسة يروي لي كيف هنأه أستاذه قائلا أهلا بالكندي الجديد فيرد ذلك الشبل ببراءة شكرا أستاذي فأنا كندي جديد ولكني فلسطيني منذ زمن
.
.
.
لم أملك نفسى عند قرائتها
اقشعر بدنى و سالت الدموع التى أحيانا أبحث عنها ولا أجدها
اشعر أنى شى صغييييييير جدا امامه وهو لم يتجاوز الثالثة عشر عاما
سلمت يداك أيتها المغتربة الفلسطينية...سلمت تربيتك لاولادك...سلمت يا أمى الفلسطينية...وكما يقولون لك اقول لك أيضا
تصبحين على وطن
ذكريات وخواطر مغتربة فلسطينية
تجدونها http://forum.amrkhaled.net/showthread.php?t=173721
فى هذا الرابط ضمن المواضيع المثبته بالصالون الأدبى بمنتدى عمرو خالد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق